HOUD
Admin
عدد المساهمات : 873
تاريخ التسجيل : 08/02/2010
العمر : 31
الموقع : batna
 |  موضوع: اهم الشائعات التي شهدتها الجزائر 2011  الخميس 29 ديسمبر 2011 - 8:26 | |
| شهدت الساحة السياسية والإعلامية في الجزائر تناقل عشرات الشائعات خلال سنة 2011 عرفت رواجا كبيرا في أوساط الجزائريين الذين تنتشر في أوساطهم الشائعات بشكل كبير وسريع.. الإشاعات كانت في مواضيع مختلفة في السياسة والرياضة وكذا الشق الفني وحتى اجتماعيا، أفرحت فئات وأغضبت آخرين، جمعت الشمل وصنعت الرأي العام، فكانت كما قيل عنها ''تنتشر الشائعة بين الناس كما تنتشر النار في الهشيم''، فصنعت آراء وخلقت ردودا جعل الشارع منها مادة حية للحديث وتبادل الآراء..
''النهار'' ترصد أبرز إشاعات المشهد الرياضي الجزائري في 2011
روراوة يستقيل.. الجــزائر تحتضن ''كان'' 2013 وصهيوني لتدريب ''الخضر''
لم يخلُ الميدان الرياضي بحركيته لعام 2011 من الإشاعات التي سيطرت على الساحة الرياضية وشكلت أحد أبرز عناوينه التي كانت كمعلومات تم تداولها بالرغم من زيفها، إلا أنها وجدت صدى جد كبير في الشارع الرياضي الجزائري ارتأينا أن نرصد أبرزها والتي كانت بالإشاعة التي تحدثت عن استقالة أكيدة لرئيس الفاف محمد روراوة من على رأس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم بعد رباعية مراكش أمام المنتخب المغربي في عهد المدرب الأسبق ''للخضر'' عبد الحق بن شيخة، حيث تم ربط الأمر بالانتقادات التي وجهها أنذاك الوزير الأول أحمد أويحيى بعد تحدثه كأمين عام للأرندي في التلفزيون، عن عدم رضاه على سياسة جلب المدرب الأجنبي وتمسكه بالخبرة المحلية على عكس الفكرة التي تمسك بها رئيس الفاف روراوة وجسدها على أرض الواقع، خاصة بعد فشل المدرب المحلي ممثلا في شخص بن شيخة، وتم الذهاب إلى أبعد من ذلك من خلال التأكيد على أن روراوة سيستدعي لجمعية طارئة وما إلى ذلك من الكلام الذي اتضح أنه غير صحيح.
وإلى جانب إشاعة الاستقالة المزعومة لروراوة من على رأس الفاف، كان لموضوع احتضان الجزائر لكأس أمم إفريقيا 2013 بدلا من ليبيا بسبب الأحداث التي عرفتها هذه الأخيرة مع ما سمي بثورة في هذا البلد الشقيق، الحدث الأبرز من خلال إشاعة احتضان الجزائر الأكيد إلى ''الكان'' في حديث ذي شجون، في حين أن الجزائر لم تتقدم على الإطلاق بأي طلب رسمي بإقرار مسؤولين في الكاف، على عكس ما كان يثار عندنا من أن الجزائر قد خطت خطوات عملاقة وما إلى ذلك من الكلام الذي أثبتت الأيام عدم صحته من خلال أن جنوب إفريقيا هو الوحيد الذي تقدم بعرض وفاز به، كما أن موضوع انتداب خليفة لبن شيخة على رأس العارضة الفنية جعلت مخيلة البعض تتحدث عن أسماء عملاقة لتدريب ''الخضر'' وذهب الأمر إلى حد طرح أسماء طلعت هذه الأخيرة وفندت وأبدت استغرابها من تداول اسمها، في حين أنها لم تتلق أي عرض رسمي على شاكلة المدرب الإيطالي مارتشيلو ليبي الذي نصب مدربا ''للخضر''، إلى جانب الحديث عن ترشيح اسم المدرب الأرجنتيني الصهيوني خوسي بيكرمان الذي له منزل بالكيان الصهيوني لتدريب ''الخضر'' في تخيل غير قابل للتجسيد قبل أن ينتهي المطاف بحليلوزيتش مدربا ''للخضر''، مع الحديث عن إشاعات أخرى كتهديد إسرائيل للجزائر رياضيا بعد مقاطعة الجيدو لمنازلة كانت بطلتها المصارعة مريم موسى، وقتل المرحوم جمال كدو لاعب ''الخضر'' واتحاد العاصمة السابق قبل أن يحين أجله، إلى جانب العروض الوهمية للاعبي ''الخضر'' وما إلى ذلك من الإشاعات التي طبعت المشهد الرياضي الجزائري.
بوتفليقــة مريض.. وينقل إلى بـــاريس للعلاج
تناقلت معظم وسائل الإعلام العالمية ثم بعدها جرائد وطنية شائعة مغادرة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة الجزائر إلى فرنسا، رفقة ضابطين كبيرين ومسؤولين في الرئاسة بغرض العلاج، كما تم الإشارة خلالها إلى أن الرئيس بوتفليقة يتواجد في مرحلة نقاهة ولم يعد بإمكانه إدارة شؤون البلاد في تلك الفترة إلا بعد خلوده لراحة حددها له الأطباء، في الوقت الذي ذهبت بعض المواقع الإعلامية إلى القول إن بوتفليقة غير موجود بالجزائر في تلك الفترة وقد قضى مدة 14 يوما بفرنسا ولا يزال يخضع للعلاج.
وذهبت المصادر الإعلامية التي نشرت الشائعة إلى تبرير موقفها بغياب الرئيس عن بعض التظاهرات الوطنية والعالمية التي اعتاد بوتفليقة الإشراف عليها بنفسه، على غرار افتتتاح الصالون الدولي للكتاب وكذا الدورة الـ66 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
بوتفليقة يستقبل رئيس وزراء قطر يوم 28 سبتمبر بالجزائر
وفضّل رئيس الجمهورية بوتفليقة خلالها الرد على شائعة مرضه بطريقته الخاصة حين خرج إلى العلن في ذات اليوم الذي نشرت فيه الصحيفة المحلية خبر مرضه، وأشرف شخصيا على استقبال رئيس مجلس الوزراء ووزير خارجية دولة قطر، الشيخ حمد بن جاسم بن جابر آل ثاني، بإقامة الدولة ''جنان المفتي''، وبث اللقاء الذي جمعه بالمسؤول القطري في نشرة الواحدة زوالا على التلفزيون، أين ظهر بصحة جيدة ولا يعاني من أية مضاعفات صحية.
مليونان زيادة للضباط السامين في الجيش بأثر رجعي
تم إقرار زيادات معتبرة تصل إلى مليوني سنتيم للضباط السامين في صفوف الجيش الوطني الشعبي، وذلك بأثر رجعي من شهر جانفي 2008، في الوقت الذي تم استثناء الرتب الأخرى من هذه الزيادات.. هذا الخبر الصادر عن مصدر مسؤول خلّف صدى إعلاميا واسعا في صفوف الجيش، خاصة بعد تزامنه والزيادات التي أقرتها الحكومة في الأجر القاعدي الأدنى المضمون الذي وصل رغم ذلك إلى 18 ألف دينار، وأحدث بلبلة في أوساط باقي المستخدمين الذين اعتبروا الأمر إجحافا.
وزارة الدفاع تنفي.. وتقر زيادة لكل المستخدمين
جاء رد وزارة الدفاع عن الشائعة التي تلقفها الرأي العام في لمح البصر سريعا، حيث أصدرت بيانا تؤكد فيه عدم إقرارها لأية زيادات لصالح مستخدميها، سواء الضباط السامون الذين تم استثناؤهم من قبل الخبر الذي تناولته الشائعة أو باقي الرتب الأخرى، قبل أن تصدر بيانا آخر بعد ذلك بحوالي 20 يوما تعلن فيه وزارة الدفاع بإقرار الحكومة عن زيادات معتبرة في صفوف كافة مستخدمي وزارة الدفاع تصل قيمتها إلى حدود 20 من المائة.
ثورة شعبيــة في الجزائر يوم 17 سبتمبر 2011
روّج مستخدمو موقع التواصل الإجتماعي فايسبوك لشائعة التحضير لاندلاع الثورة وبداية المظاهرات وأعمال الشغب في الجزائر بداية من 17 سبتمبر، حيث ظل الشارع متخوفا من حجم الأحداث التي ستعرفها الشوارع الجزائرية استجابة لهذه الدعوة، والحشود التي يمكن إقبالها من خارج العاصمة للمشاركة في تحويل الجزائر إلى ما صارت إليه مصر وتونس وليبيا، حيث ظلت وسائل الإعلام الخارجية والمحلية تتناول عواقب استجابة الشارع لهذا النداء، ونسبة وعي الجزائريين ورفضهم السير وراء أبواق الفتنة التي تجد مصالحها في خراب البلدان العربية، وحاول الصهيوني برنارد هنري ليفي الترويج للإشاعة بضرب موعد لدخول الجزائر في التاريخ ذاته من أجل استغلال الظرف لتوسيع رقعة مخططه ''الخبيث'' الذي لم ير النور.
17 سبتمبر.. أفضـــل يوم يمر على العــاصمة
ووصلت صبيحة سبتمبر التي كانت منتظرة من قبل كل من روج لها فتميزت بالهدوء التام، وانعدام أي نية في تحريك أي مظاهرة على العكس تماما من الأيام الأخرى التي كانت تعرف احتجاجات، سواء من قبل موظفي القطاعات الوزارية بسبب الظروف المهنية والإحتماعية أو ما عرف بالمسيرة السبتية لأنصار علي يحيى عبد النور الرئيس الشرفي للرابطة الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان، ليقول بذلك الجزائريون أمام وسائل الإعلام العالمية التي جاءت لتغطية الحدث إن ما يحدث في الدول العربية مر عليهم قبل 20 سنة.
18 مليونا لرجال الشرطة تعويضا عن سنوات مكافحة الإرهاب
تناقلت بعض الجرائد الجزائرية شائعة استفادة أفراد الشرطة الذين شاركوا في مكافحة الإرهاب منذ سنوات التسعينيات، من قيمة مالية تتراوح بين 60 و100 دينار يوميا بداية من سنة 1992 إلى غاية شهر فيفري 2011 بأثر رجعي، كل حسب سنوات الخدمة التي أداها في مكافحة الجماعة الإرهابية المسلحة في الجزائر، وذلك في إطار قرار رفع حالة الطوارئ الذي تزامن وشهر فيفري من السنة الجارية.
وأدخلت هذه الشائعة التي عمّرت طويلا الفرحة في قلوب رجال الشرطة خاصة وأنها جاءت بعد قرار النظام التعويضي الذي استفادوا منه بأثر رجعي، بداية من شهر جانفي 2008، بناء على ما جاء في القانون الأساسي في الوقت الذي ذهبت بعض الصحف إلى القول إن مصدرها هي برقية رسمية بعثت بها المديرية العامة للأمن الوطني إلى كافة مصالحها تخطرهم بوجود منحة لكل أعوان الشرطة المشاركين في مكافحة الفساد منذ 1992 والتي قدرتها البرقية حسب الجريدة بـ 18 مليون سنتيم.
اللواء هــامل ينفي من الجنوب
من جهته، اختار المدير العام للأمن الوطني عبد الغني هامل الزيارة التي قام بها إلى الجنوب للرد، حيث نفى في حديثه وجود أية منحة خاصة بمكافحة الإرهاب أو تخصيص منحة ما أطلق عليها رفع حالة الطوارئ لأفراد الشرطة، قاطعا بذلك كل ما تردد حول برقيات رسمية أو تعويضات بأثر رجعي لكل شرطي ساهم في مكافحة الإرهاب، حيث قال إن كل ما تردد حول الموضوع مجرد إشاعات لا أساس لها من الصحة، ورغم ذلك ما يزال رجال الأمن ينتظرون صب هذه المنحة رغم تكذيب المسؤول الأول للمعلومة.
القذافي يهرب إلى الجزائر.. وطائرات جزائرية تنقل المرتزقة إلى ليبيا
نقل عدد من وسائل الإعلام العربية والدولية نبأ نقل طائرات حربية جزائرية خبر دخول مرتزقة جزائريين وأفارقة لدعم العقيد معمر القذافي عند اندلاع الثورة في ليبيا. وقال شهود إن الطائرات المستخدمة لنقل المرتزقة الأفارقة إلى ليبيا جزائرية تابعة للقوات الجوية أربع منها أمريكية الصنع من نوع سي 130 وخمس طائرات أخرى من نوع اليوشن 76 اثنان منها تابعة لسلاح الجوي الجزائري وواحدة سودانية وأخرى أوكرانية قصد نصرة القذافي في مواجهة الثوار بعد طلب رسمي قدمه العقيد للجزائر، وقد امتدت هذه الشائعات إلى أكثر من موقع إلكتروني وجريدة مستقلة وعمومية لمختلف دول العالم، في حملة غير مسبوقة على الجزائر، وتمادت وسائل إعلامية أجنبية إلى أكثر من ذلك عندما قالت إن الجزائر مدت القوات الموالية للعقيد معمر القذافي بأسلحة جد متطورة عبر الحدود يستعملها في إبادة جماعية لشعبه.. ولم تتوقف الشائعات عند هذا بل تجاوزته إلى هروب القذافي للجزائر، حيث ذكرت صحف ومجلات خبر دخول العقيد القذافي إلى الجزائر وأن العقيد المتواجد بمنطقة غدامس يكون قد تسلل إلى الأراضي الجزائرية''، وأن الجزائر وقطر تتفاوضان من أجل تسليمه إلى حكام ليبيا الجدد.
لا قذافي دخل الجزائر ولا مرتزقة نقلتهم الطائرات
ساعات فقط بعد تداول وسائل الإعلام العربية والأجنبية خبر دخول العقيد الليبي معمر القذافي الأراضي الجزائرية سارعت وزارة الخارجية الجزائر عن طريق الناطق الرسمي لها إلى تفنيد الخبر، مؤكدة بذلك بأن الجزائر تنفي نفيا قاطعا الأخبار غير المؤسسة والتي بثتها وكالة أنباء أجنبية زعمت فيها وجود مفاوضات بين الجزائر وقطر حول العقيد القذافي وقال الناطق باسم الخارجية الجزائرية ''نؤكد بأن العقيد القذافي لا يتواجد داخل الأراضي الجزائرية'' وقالت الجزائر إنها تدين بشدة نشر مثل هذه الأخبار التي تسيء لها، كما نفت وزارة الخارجية الجزائرية خبر دخول أية طائرة جزائرية إلى المجال الجوي ليبيا أو دخول مرتزقة جزائرية، واصفة ذلك بالتحامل على الجزائر من طرف جهات تحاول تورطيها بأية صفة في قضية الثورة الليبية ، وردا على خبر تسلل ست سيارات مرسيدس مصفحة تنقل مسؤولين ليبيين كبار بمن فيهم العقيد الليبي معمر القذافي نفت الجزائر الخبر على لسان الناطق باسم الخارجية جملة وتفصيلا.
تغيير حكومي طارئ بسبب أزمة الزيت والسكر!
قرر رئيس الجمهورية إجراء تعديل حكومي فوري بعد موجة من الاحتجاجات تسببت فيها أزمة الزيت والسكر التي كادت أن ترجع البلاد إلى العشرية السوداء التي عاشها الشعب الجزائري، هكذا روجت بعض الجهات الإعلامية والصحف الوطنية بعد أزمة الزيت والسكر التي تسببت في جملة من أعمال العنف التي عمّت أرجاء الوطن، وقد تناقلت عدد من الصحف والمواقع الإعلامية خبر تغيير حكومي طارئ سيحدث رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة بعد ساعات من احتواء أزمة الزيت والسكر التي حركت كل القطاعات على غرار وزارة المالية ووزارة التجارة والصناعة، وتحدثت ذات المصادر عن تغيير قد يمس حتى الوزير الأول بسبب التسيب الذي وقف عليه رئيس الجمهورية في عملية تسيير النفقات الخاصة بكل وزارة.
مجلس وزاري طارئ وقرارات تخمد رياح التغيير
عقد مجلس وزاري طارئ شارك فيه كل الوزراء قصد معالجة الأزمة التي دامت أياما بلياليها، ودفعت بالشعب للخروج إلى الشارع، لسبب واحد كان مفتعلا بكل التصورات متمثلا في أزمة الزيت والسكر التي صاحبت رياح التغيير التي ضربت عدة دول عربية في تلك الفترة بداية من تونس، وقد خرج الاجتماع الوزاري الذي تم عقده في تلك المرحّلة بقرارات إعادة مراجعة وتدعيم بعض أسعار المواد الغذائية الأساسية التي أخمدت نار الفتنة وأطفأت الهيجان الشعبي والإشاعات التي صالة وجالت وأرعبت عددا من الوزراء الذي كانوا في قلب العاصفة.
تسريب أسئلة امتحانات البكالوريا تقلب وزارة التربية رأسا على عقب
قلب خبر تسريب أسئلة امتحانات شهادة البكالوريا وزارة التربية الوطنية رأسا على عقب في سابقة من نوعها منذ حوالي 11 سنة عن اكتشاف آخر تسريب الأسئلة امتحان البكالوريا في الجزائر ، ونقلت عدة صحف وطنية عن تسريب الأسئلة وقد نشر عدد من الطلبة أسئلة قالوا إنها نسخة طبق الأصل من الأسئلة التي سيتم طرحها خلال امتحان الشريعة الإسلامية. وقد عرفت أسئلة مادة ''العلوم الإسلامية'' المدرجة في امتحانات شهادة البكالوريا 2010 - 2011 انتشارا واسعا صبيحة الامتحان بعدد من مراكز الامتحان دون معرفة الجهة التي سربتها.
وزارة التربية ترد على الإشاعات وتبطل مفعولها
واعتبرت وزارة التربية، ما يروج حول تسريب أسئلة البكالوريا مجرد محاولات يائسة لزرع البلبلة في أوساط المترشحين وأوليائهم. وفندت بصورة قطعية المعلومات المتداولة في البليدة وميلة والعاصمة بشأن نشر الأسئلة على شبكة التواصل الاجتماعي ''فايس بوك''، وأكدت وزيرة التربية استحالة وقوع تسرب للمواضيع بالنظر إلى الإجراءات الصارمة التي اتخذتها وزارة التربية، مطمأنة بذلك جميع المترشحين وأوليائهم بأن امتحانات البكالوريا تسير وفق التنظيم الذي حددته وزارة التربية مسبقا، مؤكدا أن هناك أطرافا تريد زعزعة مصداقية هذا الامتحان المصيري من خلال الاصطياد في المياه العكرة.
| |
|
